
0:00
1:46
حَسبي مِنَ الجَهلِ عِلمي أَن آخِرَتي هِيَ المَآلُ وَأَنّي لا أُراعيها وَأَنَّ دُنيايَ دارٌ لا قَرارَ بِها وَما أَزالُ مُعَنّاً في مَساعيها كَذَلِكَ النَفسُ مازالَت مُعَلَّلَةً بِباطِلِ العَيشِ حَتّى قامَ ناعيها يا أُمَّةً مِن سَفاهٍ لا حُلومَ لَها ما أَنتِ إِلّا كَضَأنٍ غابَ راعيها تُدعى لِخَيرٍ فَلا تَصغى لَهُ أُذُناً فَما يُنادي لِغَيرِ الشَرِّ داعيها
Weitere Episoden von „Adab Podcast أدب بودكاست“
Verpasse keine Episode von “Adab Podcast أدب بودكاست” und abonniere ihn in der kostenlosen GetPodcast App.